
كيف نقرأ الدين كمنظومة واحدة؟
كيف يمكن للإنسان أن يصل إلى مرحلة ينظر فيها ويقرأ هذا الدين كمنظومة واحدة بجميع أحكامه ومفاهيمه وقيمه ويحاول أن يربط بين كل هذه الأمور ، بحيث لو مر بحدث معين لا يتعامل معه بنظرته الخاصة أو من الزاوية التي يراها هو، بل يكون تعامله أوسع وأعمق؟

كيف نقنع من ينكر الحقائق الدينية؟
ما الطريقة التي يمكننا من خلالها مناقشة إنسان لا ديني أي أنّه يؤمن بوجود الله تعالى ولكن لا يؤمن بالأديان لأسباب وأسباب، وأنّه يوجد تزوير للحقائق ولا يوجد أدلة واضحة؟

ابنتي تكره الدين؟
ابنتي تكره الدين وهي بعمر 12 سنة تتجه شيئًا فشيئًا لرفض الدين وتكره الحديث عن حب الله والأنبياء والأمور الحسنة لدرجة أنها تقول بأنها تريد أن تكون سيئة.

متى يكون الكلام في الأمور الدينية شهوة؟
هل رغبة التكلم في العلوم الدينية والتحدث بالمعلومات الجميلة التي اكتسبها أمر خاطىء ويجب التوقف عنه؟ فزكاة العلم انفاقه ومن الجميل ان ينقل ما تعلم ويستفيد الاخرون..اذا لماذا هي تعتبر شهوة يجب ضبطها؟

الدين كقضية أساسية في المناهج التعليمية.. مبادئ ومنطلقات
للمعارف المرتبطة بالأديان والمذاهب وخصوصًا الإسلام ميزة مهمة لا يمكن أن نجدها في أي مجال معرفي آخر مهما كان واسعًا؛ ويمكن أن نجعل من هذه الميزة نقطة تفوّق نوعي في شخصية المتعلم، الأمر الذي يرفع من شأنه ومن دوره وموقعيته في المجتمع. إنّ القدرة التي تمنحها العلوم المختلفة، مهما بلغت، لا يمكن أن ترقى إلى قدرة المعارف الدينية (وهذا بمعزل عن الحق والباطل). فالمهندسون والمخترعون والأطباء والتجار ورجال الأعمال لا يمكن أن يكون لهم من القدرة والتأثير في المجتمع كما يكون لمن يمتلك المعارف المرتبطة بحياة الإنسان ومصيره وسلوكه وروحه وتاريخه ومستقبله ونمط عيشه. ولو التفتت المناهج التعليمية في مدارسنا إلى هذه القضية وجعلتها محورًا أساسيًّا في التعليم لشهدنا عمّا قريب هذا التفوّق الذي نطمح إليه.

تطوير منهج تعليم الدين... وأسس بناء الشخصية المتدينة
هناك إجماع واسع على أنّنا كمؤسسات تعليمية إن كنّا نريد الانسجام مع هويتنا وثقافتنا الأصيلة، فيجب أن نولي التعليم الديني المزيد من الاهتمام كمًّا ونوعًا. فالتحديات التي تواجه التدين والنظرة إلى الدين تضاعفت وتشعّبت إلى حدٍّ كبير؛ ولم تعد تلك المناهج التي أُعدت بذهنية وظروف العقود الماضية قادرة على تلبية تلك التطلعات وتحقيق ما فيها من أهداف.

الطريقة الأمثل لتدريس الدين.. رؤية منهاجية ومعالجة تقنية
الدين الإلهي نظام حياة لأجل تحقيق إرادة الله في تكميل الإنسان والعالم. فهو مشروع عملي تطبيقي له أهداف محددة، لا مجرد اختبار أو امتحان. وأبعد ما يكون الدين عنه هو إشقاء الإنسان وتكبيده والإضرار به وتعذيبه. ففيه الحل لكل المشاكل المستعصية التي تعجز عقول الناس عنه، بالإضافة إلى أنّه أفضل وسيلة لتنمية العقول والاستزادة من أنوارها.إنّ إيمان الإنسان بالتكامل واعتقاده بأنّ حياته عبارة عن فرصة وحيدة لتحقيق هذا الهدف هو القاعدة الأولى لبناء الدين وصرحه المتين في النفس والقلب. وحين تهون نفس الإنسان عليه ويستقل شأنها، فسوف تضعف علاقته بالدين ولا يرى حاجة فيه. فإن كنّا نريد تقوية رابطة أبنائنا بهذا الدين الحق، فعلينا أن نبتكر كل وسيلة ممكنة لأجل ترسيخ شعورهم بأهمية الاهتمام بنفوسهم وارتباط ذلك بكل ما سيجري عليهم في الحياة الدنيا والآخرة.

وجدت الإسلام في أوروبا! هل يُطبق الدين الاجتماعي في أوروبا والفردي في بلادنا؟
محمد عبده مفكر إسلامي مصري من رواد النهضة العربية الذين واجهوا الغزو الثقافي الأجنبي وسعوا لتحقيق الإستقلال، نُسب إليه مقولة "وجدت الإسلام في أوروبا ووجدت المسلمين في بلادنا"، وقد شاعت هذه المقولة ونسبها كثيرون إلى شخصيات نافذة مختلفة، حتى صارت كالأحاديث الشريفة، تحدد عند العديد من المسلمين موقفهم من الحضارة الغربية.. فالإنسان الأوروبي بحسب هذه المقولة قد طبق الإسلام في حياته العمرانية والمدنية، وإن لم يفعل ذلك على مستواه الشخصي.في حين أنّ أهل بلادنا لم يطبقوا من الإسلام سوى ما يرتبط بحياتهم الفردية.فإلى أي مدى يمكن أن يكون هذا الكلام صحيحًا؟ وما الذي تنطوي عليه مثل هذه المقولات؟

خطة الإسلام 2
إذا كان الاسلام هو خطة الله للعالم وللبشرية والمصير.. فكيف كانت هذه الخطة تطبق على يد الأنبياء منذ بداية عصور الرسالة، وإلى أين وصلت مع مجيء خاتم الأنبياء وبعثته. وماذا حل بهذه الخطة بعد وفاته وإلى يومنا هذا.. هذا ما يجيب عنه هذا الكتاب ويضعنا أمام سياق تاريخي مفعم بالأمل. خطة الإسلام 2 الكاتب: السيد عباس نورالدين الناشر: بيت الكاتب حجم الكتاب: 19*13 غلاف ورقي: 144 صفحة الطبعة الأولى، 2011م يمكن الحصول على الكتاب خارج لبنان عبر موقعي: النيل والفرات: https://www.neelwafurat.com/locate.aspx?search=books&entry=بيت%20الكاتب&Mode=0وموقع جملون:https://jamalon.com/ar/catalogsearch/result/?q=مركز+باء

خطة الإسلام 1
يهدف هذا الكتاب إلى عرض الدين كما جاء به رسول الله (ص) : خطة إلهية محكمة تهدف إلى تغيير العالم وتبديل الأرض وإيصال الناس إلى سعادتهم المطلقة.. فكيف يمكن أن تظهر هذه الخطة الإلهية في الاسلام. خطة الإسلام 1 الكاتب: السيد عباس نورالدين الناشر: بيت الكاتب حجم الكتاب: 19*13 غلاف ورقي: 40 صفحة الطبعة الأولى، 2009م يمكن الحصول على الكتاب خارج لبنان عبر موقعي: النيل والفرات: https://www.neelwafurat.com/locate.aspx?search=books&entry=بيت%20الكاتب&Mode=0وموقع جملون:https://jamalon.com/ar/catalogsearch/result/?q=مركز+باء

خطة الإسلام 3
إذا كان الاسلام هو خطة الله للعالم، فما هي مبادئ هذه الخطة وأصولها؟ وكيف يمكن لنا أن نكتشف التفاصيل المهمة التي ترتبط بتطبيقها في زماننا وفي كل زمان.. كتاب يعمّق الوعي بشأن أعظم قضية في الحياة. خطة الإسلام 3 الكاتب: السيد عباس نورالدين الناشر: بيت الكاتب حجم الكتاب: 19*13 غلاف ورقي: 208 صفحات الطبعة الأولى، 2014م يمكن الحصول على الكتاب خارج لبنان عبر موقعي: النيل والفرات: https://www.neelwafurat.com/locate.aspx?search=books&entry=بيت%20الكاتب&Mode=0وموقع جملون:https://jamalon.com/ar/catalogsearch/result/?q=مركز+باء

الإمامة مدخلًا لفهم الدين الحقّ
الدرس 36 من الدورة "نحو بناء عقيدة متينة" المرحلة الثانية

هل سيتحول الحراك إلى مواجهة مع الدين؟
بعض الأحيان يوجد سياسيون، خاصة في الإدارة الأمريكية، يحاولون إقناع أنفسهم أنّنا نستطيع إحداث تغيير نوعي من خلال إحداث تغيير ثقافة السياسة في المنطقة.. فبدل أن تكون الصراعات تقليدية سواء كانت بين الطبقة الفاسدة أو المقاومين أو الرافضين للفساد، يمكننا أن نحدث شيئًا جديدًا في المنطقة، نغير الجبهات التقليدية التي كانت على مدى عقود هي الحاكمة على المعركة ونحاول الآن أن ننشئ معركة جديدة، بين الدين والمجتمع المدني أو العلمانية أو ما شاكل. فهل سيتمكن الأمريكي من أن يحول الحراك إلى مواجهة مع الدين؟

كيف ننزل معارف الدين إلى المراحل العمرية المختلفة
نحن نؤمن أن هذا الدين بمعارفه وتجربته ودعوته إذا تغلغل إلى أعماق النفوس البشرية وخصوصًا في المراحل العمرية الأولى فإنّه سيحدث تلك النقلة النوعية على مستوى القدرات والإمكانات والتوجهات والصفاء والطهارة والعمل والحركة وكل ما نحلم به من أجل بناء مجتمع تكاملي تقدميّ. لكن ما لم نقم بإعداد المناهج الدينية منذ المراحل الأولى لن يتفاعل شبابنا ويستأنسوا مع الخطاب الديني كيف ننزل هذه المعارف إلى مستوى الطفل واستعداده في المراحل العمرية المختلفة؟

كيف نجعل تعليم الدين تجربة حياة
مشروع لتغيير العالمنحو منهاج فعال في التربية الدينية 3